أنا و حبيبي في قبلات عميقة ساخنة ولكن بلا جنس

اتخذنا أماكننا من كنبة الأنتريه نشاهد فيلم مملكة الخواتم الذي نحبه. كان بجانبي فكنت عصبية قلقة ولا أدري السبب. أخذنا نتكلم لساعات فانا أثق به وأحب حديثه فهو يعرف كل شيئ عني ولكن إذا كان الأمر كذلك فلماذا كنت قلقة معه؟ جلسنا هنالك مرتدين ملابس مريحة فضفاضة نشاهد الفيلم الذي كنا قد خططنا أن نشاهده كله بأجزائه الثلاثة. طلبنا البيتزا بالهاتف ببساطة لأننا تكاسلنا عن النزول ومغادرة مقاعدنا.

كلانا كان يحتاج أن يقضي ذلك اليوم مع صاحبه يوما خاليا من ضغط العمل و المنغصات يوماً نسعد فيه ببعضنا مفعم بالمتعة و اللذة . تلك الليلة شرعنا أنا و حبيبي في قبلات عميقة ساخنة و حب جارف بلا جنس حتى اللحظة فهو حب عذري. بالفعل كنت قد أعددت الحلوى الذي يحبها فتفننت فيها بقدر ما أستطيع وحاولت أن أحصل على صلصة الشيكولا كي أغطي بها فانيلا الأيس كريم. عاد عرض الفيلم من جديد بعد الفاصل الإعلاني فزادت حماستي؛ ربما بسبب منطق الهوبيت او بسبب عطره الفواح. لم أكن اعرف حينها أيهما فقررت أن ألقي بزراعي فوق كتفيه. أمسكت أنفاسي وتوفزت كطفل شقي أنتظارا لرد فعله. كنت على يقين أنه يسمعني أطلق أنفاسي لأنني فيما أفعل كان ينظر إلي ويبتسم. راح قلبي يخفق و أنا متأكدة انه يسمع خفقانه. تبينت ذلك من وجهه الباسم.



محارم زوجة ألاب - مقطع رقص عارى - فيلم سكس اغتصاب - صور سكس اخ واخته - سكس خليجى
راح قلبي يدق كأنه في سباق وتهتز ساقاي و ترتفع بي شجاعتي في تلك اللحظة. قررت أن ألثمه فلم أكد أفعل حتى خانتني شجاعتي! ثم أنني استجمعتها مجدداً و عزمت فمددت يدي لوجهه أديره إلى وجهي فأطبع بوسة رقيقة على شفتيه. خلت اللحظات التي انقضت ما بين قبلتي له وتوقع ردها لي من شفتيه دهراً طويلاً. قبل أن أيأس منه و تخونني شجاعتي يمد شفتيه إلي ليقبلني. كانت قبلتنا الأولى هل كل ما أرجوه. لم تكن متعجلة ولا قوية. غرقنا أنا وحبيبي في قبلات عميقة ساخنة في حب جارف بلا جنس فهي كانت بطيئة كسولة متراخية فيه من روحه الكثير. كنت استشعر روحه في قبلته وتمهلنا في استكشاف بعضنا بعضا. أعتقد أن الزمن يتوقف عند النظر في عيون من تحب وانه فقط يعود فيسري عندما تطرف وتغض عينيك للحظة. ذلك ما أثبتته الأيام عند الفراق فجأة وعند اللقاء مجدداً. كان الفيلم لا زال دائرا والأطباق المتسخة ببقايا الطعام لا زالت تستقر فوق طاولة القهوة الصغيرة. يقترب مني مجدداً بعد أن نتراخى بظورنا على متكأ الأريكة فألقي بزراعي حوله وهو يسند رأسه فوق صدري. كنت أحس بسعادة لا يشوبها كدر في تلك اللحظة؛ فلا أحس إلا به و لا أهتم إلا به. ثم أني استيقظت لأجد اسطوانه الدي في دي انتهت وهو نائم فوق صدري. كان كالملاك نائماً مسالماً فلا املك إلا ان أدخل أناملي بين خصلات شعره الأسود الفاحم فأتحسسها بحنية و رقة فيصحو لأحتضنه بعمق بين زراعي. أنحني فوقه وأهمس في أذنه كم يروقك ذلك قبل أن يرفع عينيه الذابلتين المثقلتين بالنوم فيبتسم ابتسامة ناعسة. لم يكن يعرف كم أن ابتسامته الرائقة تنير لي ظلمة ليلي. كنت استشعره حينها يرتعد وهو يحاول أن يدس نفسه في دافئ صدري فيحتمي من جو الغرفة الباردة. كنت أقبله قبلات عميقة ساخنة فأتجاهل أنينه المعلن عن احتجاجه وعيونه التي تريد النوم.



نيك طيز كبيرة - سكس محارم نار - نيك مايا خليفة - صور سكس جماعى - سكس الام وابنها - سكس اجنبى
نهضت بحثا عن بطانية لأتي بها إليه وفيما أجد واحدة اسمعه يأتي خلفي لأجده يقف في مدخل الباب وقد طوى زراعيه فوق صدره يبدو رائعاً بنظرة كلها سعادة تملئ وجهه. ابتسم له وأمشي ناحيته وألف البطانية حوالي كتفيك فتبسم لي ابتسامة هادئة رقيقة لطيفة وأنا أداعبه و أثني على قوامه الجميل المتلفع بالبطانية ويغوص بين زراعي. فيما كنت أنظر لعينيه رأيت الثقة التي قلما تراها النساء وكذلك العطف الذي لا يعرف حدودا و الحب الذي يجل عن أن يوصف. أمسك بيدي ومشى بي وشبك أصابعه في أصابعي ومشينا إلى غرفتنا غرفة النوم. هنالك استلقينا سوياً وتواجهنا وجهاً لوجه. تلاقت عيوننا في نظرات ملؤها حب جارف. سخنت أنفاسنا وكانت تسخن مع مرور اللحظات. كنا صامتين نتأمل قلب عيوننا فقط. ابتسم ابتسامة الطفل في مهد الرخاء فبادلته إياها. ظللنا نظر في عينينا و نحدق دون كلمة. لم أشعر إلا وقد اقتربنا وجها لوجه. ظللنا نقترب حتى تلاقت شفافنا فشرعت أنا و حبيبي في قبلات عميقة ساخنة نروى هكذا غلة حب جارف بلا جنس حتى اللحظة الحاضرة. منحته نفسي من قبل فلم يقبل بي إلا زوجة. كوني مطلقة لم يمنعه من ان يحتفظ بعلاقتنا نظيفة تقف عند حد القبلات و الهمسات و النظرات. هو طالب جامعي طالب في كلية الطب وأنا سيدة ذلك المنزل الذي أقوم بتأجير شققه ومنها شقة أجرتها لذلك الطالب الذي وقعي في حبي فبادلته حبا بحب. أكبره بخمسة أعوام إلا أن عقله كرجل ناضج هو الذي يسعدني. ما زلت انتظر وعده بإنهاء دراسته و الوقوف على قدميه كما يقول لنصبح زوجين فأنا مطلقة بلا ولد وهو أعزب لم يجرب النساء قبلي.

سكس محارم مع خالتي وانيك كسها المحلوق النظيف في اروع قصص السكس المحارم

عشت اسخن ليلة في حياتي مع خالتي الممحونة التي مارست معي الجنس في بيتها بحرارة في ليلة لا تنسى  و كانت خالت تغريني من اول ما دخلت الى بيتها خاصة بثيابها و حركاتها و خالتي قصيرة و تملك مؤخرة كبيرة جدا . و حين كانت خلتي تتحرك كانت تتعمد تحريك طيزها و انا لا اراديا انتصب زبي و لم اعد قادر على اخفاء الانتصاب و خالتي ادركت بانني ايضا اريد ان امارس معها الجنس و شيئا فشيئا حتى اضحت تقابلني و فمي يقترب من فمها و بدات اقبلها بحرارة جنسية كبيرة جدا و يدي ذهبت لوحدها الى منطقة المؤخرة تعبث و تلعب بها و شهوتي مشتعلة بقوة .
و من اول قبلة سخنت خالتي الممحونة و التصقت بي و بدات توحوح ممم ممم و فعلا كانت ممحونة و تريد ان تنيك و انا اخرجت زبي على الفور لها و امسكتها من الطيز و بدات العب به و تبادلنا قبلات حارة و ساخنة نار . ثم تعرينا بالجامل و نحن نقبل بعض بحرارة و انا من شدة الشهوة قربت زبي الى كسها و هي من شدة المحنة كسها ابتلع زبي و لم اعرف كيف مر زبي في الكس حتى ادخلته للخصيتين و كان كسها حار و ساخن نار و انا ادخل و اخرج و خالتي الممحونة تصرخ اه اح اح اح اه و تمسكني من الطيز و تقول ادخل حبيبي اه اه اه اكثر زبك ساخن نار اه اه اه اه .
و كنت احرك زبي و ارفعه و ادخله بسرعة كبيرة و خالتي الممحونة اعجبها الامر حتى صارت تصرخ و جعلتني انا اسخن بسرعة كبيرة و احس ان الشهوة التي بداخلي يجب ان تنفجر حتى ارتاح لان زبي كان يحترق في كسها و يحرقني و الشهوة تعذبني . و حركته بسرعة كبيرة الى الامام و الخلف بلا توقف و انا العب ببزازها و احيانا امص الحلمة و اعضها و زبي يدخل و يخرج للخصيتين و خالتي الممحونة تعطيني فمها حتى اقبلها و الحس لها الرقبة حتى جاءت شهوتي في كسها و ارتعش زبي رعشة ساخنة نار كان في داخله بركان و لم اعد قادر على ايقافه و كبح المني الذي كان يهم بالخروج من زبي .
بدا زبي يقذف المني بحرارة كبيرة و سخونة قوية جدا و انا اصرخ اه اح اه اه اه و امسك بزازها الطرية و احسست ان زبي بدا يرتخي بعد لحظات مع نشوة جميلة جدا و حلاوة جنسية قوية ثم قبلتها من فمها كانها حبيبتي . و كانت نظرات خالتي مؤصرة جدا بعدما اكملنا النيك حيث امتزجت بالفرحة و الحزن لكن انا لم ابالي بالامر لان حلاوة كس خالتي الممحونة ليس لها مثيل و طعم لعق بزازها هو الاحلى في العالم و لما سحبت زبي من كسها اسرعت بالخروج و انا خجلان منها

شرموطة تعشق نيك الطيز والزب الكبير

في ذلك اليوم كان زبه لذيذ جدا و حلاوته لا تنسى و انا كنت اريد ان امارس الجنس مع زميلي ريان لكن هو شاب خجول جدا و لم يكن يفهمني و ربما هو ايضا كان يريد ان ينيكني و لكن لم يقدر على مصارحتي … و التقينا في نيكة حدثت بطريقة عفوية مع الوقت حيث كنا في خلوة جميلة جدا في خلف الوادي و كان الجو ربيعي و رائع و الكلام بيننا قادنا الى العناق والتقبيل و كلانا اصبح ساخن و يريد ان ينيك و لاول مرة اخرج ريان زبه و رايت زب جميل جدا لم اكن اعرف انه يملك واحد مثله اسمر و طويل و رضعته و لحسته حتى سخنت ريان ثم طلب مني ان اعطيه الطيز ينيكه و انا خلعت كيلوتي بسرعة و انحنيت .
ولما راى ريام مؤخرتي هاج عليها و امسك زبه و وضعه في فتحتي و كان له زب لذيذ جدا حيث شعرت بحرارته بمرد ان تلامس مع طيزي و بدا ريان يبلل زبه بالريق و اللعاب و هو يحاول ان يحشره و الشهوة في زبه كانت واضحة من خلال الانتصاب بينما انا كنت ساخنة نار … و ما اجمل لحظة اختراق الزب لفتحتي حيث شعرت بوخز جميل و الم ناعم جدا جعلني ارخي طيزي امام الزب و هو ما زال يدخل و يدفع بقوة كبيرة و شعرت بمتعة لا توصف و كان زبه لذيذ جدا و جميل و ريان اكمل ادخال زبه بالكامل للخصيتين في طيزي و هو في ذروة المحنة و المتعة الجنسية .
و سمعت اهاته و هو يهمس في ادني حبيبتي انتي لذيذة اه اه اه و زبه لذيذ جدا و مذاقه لا يعوض و انا كان كسي يسيل لكني كنت اتناك في مؤخرتي اسخن نيك و اذوق احلى جنس و لما يلعب ببزازي يهيجني اكثر و اتمنى لو كنت اتناك في طيزي . ثم اصبح يحرك زبه بسرعة كبيرة جدا و لا يقدر على التوقف و هو ما زال يقبلني و يمسك صدري و زبه لذيذ جدا و ما زال ينيكني في الطيز و اسمع صوت حركات زبه و من حين لاخر يضيف البزاق لزبه حتى يتحرك بطريقة اسرع و اسهل الى ان شعرت بحرارة كبيرة تخرج من الزب و تجعله ينزلق اكثر و عرفت انه يقذف ..
نعم كان في تلك اللحظات يقذف و هو يئن اه اه اح اه اح اح اح و كان يتعصر من الشهوة و المتعة لان زبه لما كان يقذف كان في ذروة المتعة و انا ايضا كنت سعيدة جدا لساعدته و اريد ان العب بكسي حتى استمني و اخرج شهوتي لكني تماسكت و تركته ينيك بحرية و حلاوة جنسية على راحته … و انتهينا من النيك الساخن جدا و اخرج زبه و هو يمسحه على الاشجار و النباتات و منظر زبه المرتخي ايضا جميل و كان النيك معه ممتع و ساخن نار و زبه لذيذ جدا و حار

انيكها في طيزها بعد أن وجدتها في احدي البارات

كنت احلم ان افتح طيز القحبة  وانيكها من الخلف فهي جيملة  وفاتنة و لها طيز مكور يثيرني و اعرف ان الجميع كانوا يريدون ذلك الطيز فنحن كنا نسهر في احدى البارات وفيه قحبة رقاصة و جميلة شقراء لها صدر كبير و طيز مدور نار و الجميع كانوا ممحونين عليها .و اكثر من واحد كانت عينه على ذلك الطيز دون جدوى فهي رغم انها شرموطة الا انها تابى ان تترك احد ينيكها من الخلف و انا فكرت في الامر و اتخذتقراري و هو ان انيكها من الخلف مهما كلفني الامر و مارست معها الجنس من كسها عدة مرات و كلما اعرض عليها النيك من الخلف تابى و تخاف من زبي الكبير السميك

في ذلك اليوم كنت مصر جدا ان افتح طيز القحبة و مارست معها النيك من الامام و اخرجت شهوتي بسرعة و اتكانا نضحك و انا ارمي عليها اوراق نقدية و اطلب منها ان تتركني انيكها من الطيز و هي تمانع  وتقول لو تعرض علي كل ثورتك ما قبلت و كلامها يخنني و يجعلني اصر اكثر . ثم ضربتها في الصميم و عرضت عليها امر لا يمكن ان ترفضه مساعدتها في السفر الى دولة وروبية و هي تعلم اني املك الكثير من المعارف و هاتفت القنصل و اخبرته اني مع صديقتي التي ستمتع زبه في سهرة حمراء مقابل مساعدتها و كنت انا اريد ان افتح طيز القحبة باي طريقة

و لما تاكدت من كلامي تركتني انيكها و ادخل زبي في مؤخرتها و بدات افتح طيز القحبة و كان ضيق اكثر مما تخيلته و الزب يدكه وينحشر فيه  وهي توحوح و تبكي من الالم و انا مستغرب كيف لقحبة مثلها لم يسبق لها ان اكلت الزب في طيزها . و ادخلت زبي بقوة كبيرة و لم التفت ابدا لتوسلاتها و تركتها تصرخ و تنوح و انا ادفع زبي و ادخل فيه و انيك و امسكتها من فردات الطيز و زبي الجميل الكبير كان يدك فتحتها الشرجية و يمر و الفتحة تخنق زبي وتعصره و انا ادخل و ادفع بقوة و بلا توقف و هي توحوح و تتالم الم جميل و ساخن جدا و حرارتي تزيد و تشتعل و انا انيك و افتح طيز القحبة الجميل

ثم اخترق زبي الفتحة و ادخلته بحرارة كبيرة و ازداد الهيجان الجنسي القوي و الصفع على المؤخرة و هي تاكل الزب مني و انا احس بانني حققت احلى و اغلى حلم و هو النيك معها من الخلف و تركتها تبكي و تصرخ و نا انيك الطيز و افتحه بكل حرارة . ثم اجتاحتني عاصفة اللذة و المتعة الكبيرة حين بدا زبي يكب و يقذف داخل الطيز و الحرارة تزيد و انا اكب و اصرخ و هي تصرخ و تبكي و انا منده لاني اول مرة ارى قحبة و تتالم من طيزها و فتحتها صغيرة جدا لكني كنت سعيد لانني نكتها و انا افتح طيز القحبة بزبي

ينيك صديقة أمي الخبرة وتعلمه مبادئ السكس

قصص جنس لمراهق يجرب النيك لاول مرة مع صديقة امه , كان حامد بالعادة شاب جد خجول بالرغم من اهتمامه الكثير بالجنس و يقضي افلب اوقات فراغه في مشاهد افلام كانت هي مكانه الوحيد الذي يمتع نفسه و ينسى خجله و يشاهد اسخن الاجساد الانثوية و يتعلم وضعيات جنسية كان يظن انه لن يعملها في حياتها لاكنه فقط فرح في لمس زبه و تخيل نفسه في تلك المواقف التي يحلم بها في كل ليلة و خصوصا الابام الباردة . 
كانت امه دائما ترسله عند صديقتها المفضلة الانسة مايا و كانت هي امراة في الاربعينيات من عمرها مطلقة و كانت مهتمة جدا بنفسها و مكياجها و عطرها كانت تبدو لها اجمل من الفتيات في سنه و كانت دائما لطيفة معه تبتسم له و تربت عليه و تسأله عن احواله و هل يواعد اي فتيات و قال لها ( لا توجد فتيات تريدون مواعدتني هناك شباب اكثر رجولة و وسامة مني لن يلفت انتباههم شاب مثلي ) فرببت على فخده و قالت له( صديقني هته الفتيات سينمون لو يعرفو ان لديك حجم في القضيب تتمنا ان تتناك به اي فتاة و خصوصا المراهقات صديقني فاننا ايضا امراة و اعرف ماذا اخبرك ) لما بدى عليه الاندهاش انها تعرف كم ان قضيبه ضخم و قالت له ) لقد تزوجت ثلات مرات و اعرف تماما كيف يتحرك الرجل الذي يملك قضيب كبير ) مسكت فتحت سلسلة سرواله بين اصابعها و فتحتها و ثم خرجت قضيبه من فتحة السرواله و مسكت في قبضة يدها البيضاء و حلبته له حتى اصبح مثل العمود الحديد جد كبير طويل ( هل رأت لقد كنت متأكدو اااه قضيبك يسيل لي لعاب اريد فقط تذوق طعم لحم قضيبه في فمي الان , هل استطيع رضع زبك ) لم يكن يستطيع الكلام و لاكنه قال بسرعة ( ارجوك نعم نعم ) و ما ان شعر بفم يلتف على قضييبه لاول مرة في حياته كان يصرخ مثل الفتيات و يضرب رأس قضيبه في حلقها و اثارت اكثر لما مرر يدها على خصيتيه في دعك خفيف ااااه ااااه جسم ه كان يغلي بدمع و خصوصا في منطقة زبه التي كانت تمصها و تلحسها حتى فقط الشعور باي شيء غيرها .
و بعد انتهائها من مص قضيبه قلعت كل قطع ملابسها و كان يرى نهود لاول مرة في حياته مسكهم بقوة و صرخت و قالت له -( لا لا  يا حبيبي عليك ان تكون ناعم معهم دعكهم لي و الحسهم و ارضعهم لي ) و لما نفذ كلامه بالحرك كانت مبسوطة منه و لهذا اعطته اكثر من نهودها لما جلست و فارقت فخذيها ثم اشارت باصبع لحم كسها و ورته اماكن متعة المرأة و بدات تستمني و هي تشري له كيف يلحس و يمص و بعد انتهاء شرحها نزل على كسها الوردي المملوء ببلل شهوتها مص و لحس و عض و دعك و مص و نيك لسان ااه اها اااه اااه كانت تغنيجها من الشهوة الجنسية كل ما يسمع مع صوت مصه حتى شعرت ان عقلها سينفجر من النشوة و عندما انتهى ربتت على شعره و قالت له ( انت تلميذ ذكي جدا جدا و الان الدرس يلي بعده دخل ذلك القضيب الذي محتاجة له الان اكثر من نفسي و نيكني به بقوة لا تخف فقد نيكني بكل طاقة و قوة و لا تتوقف حتى تقذف في اعماقي انا لست مثل الفتيات المراهقات .. انا محمية من الحمل لهذا تستطيع تنيكي و التفريغ بداخلي اوك حبيبي ؟ ) لما قال لها نعم فهمت قبلته بحرارة و كان مذاق الكس لا يزال في لسانه من لحسه لشفرتيها و لما وقفت القبلة فتحت فخديها اكثر و انتظرت حتى وضع رأس قضيبه على فتحة كسها ثم حركت جسدها لتساعده في 
تدخيل قضيبه و كان هو يصرخ و يغنج اكثر منها و بالرغم انه لم يستطع ان يدوم لمذة طويلة الا انه لم يقذف حتى جعلها تصل لذروة شهوتها الجنسية ثم قضيبه كب منيه في قاع كسها و بدا جسمه يرتعد و ثم شعر بالدموع تخرج من عيناي و هو يبكي فضمته و وضعت رأسه في نهودها و دخلت حلمتها في فمه و رضعته مثل طفل يبكي في حضن والدته حتى توقف عن البكاء و اخذ حنانها و هي تقول له كلام على كم هو رجولي و كم ان قضيبه اعجبها و كلما شعب بمحنة يجب ان يأتي لشقتها مثل اليوم و هي ستهتم به و تعلمه كل شيء عن السكس  .

الأخت الجميلة تشتهي زب أخيها

سأقص عليكم في السطور التالية قصة أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي وأبدأكم بالتعريف بنفسي أولاً. أنا، رحمة، عمري 18 سنة، بنت جميلة، قوامي مثير بانحناءاته الناضجة، وجذابة ولدي نهدان كبيران ومنتصبان وثابتان وكذلك مؤخرة ملفوفة ومدورة ووجه جميل وشعر بني طويل وعينان خضراوان. 
ترعرعت في عائلة عادية كمعظم العائلات المصرية ولكن بعيداً عن ابواي نوعاً ما. لم أحتج لشيء ولكن أيضاً لم تكن لي تلك العائلة المنسجمة المتصلة الروابط التي تتمناها أي بنت. ولطالما سمعت عن حامد أخي من أبي وأنه يحيا في محافظة أخرى مع والدته    الأمر الذي تغير قريباً. والدته ارتبطت برجل وتزوجته وهو لم يحب ذلك فقرر أن يقترب من أبي. وقبل إقامته معنا كان كثيراً ما يزورنا وكان دائماً ما يتفحصني كأنه رأى في شيئاً جديداً لم أكن أعلمه عن نفسي. وكثيراً ما كنت أشعر بالإحراج عند الاصطدام به مثلاً أو إسقاط شيئا ما؛ فهو لم يكن يضحك بل يبتسم ابتسامة كأنه يعلم لما حدث ذلك وكأنه يمهد لي الطريق لما سيكون  من أشهى سكس محارم بيني وبينه وفوق فراشه. كان حامد أخي حامد من أبي أطول مني بمقدار قدم وأضخم كذلك وكان يبلغ آنذاك 23 سنة ولديه شعر رملي بني ونفس العيون الخضراء ولكن بعمقِ أشد.  كان اليوم الذي قدم فيه منزلنا مزعجاً لي لكوني رأيتني مضطرة إما للخروج أو البقاء في المنزل. كنا بالفعل قد انهمكنا في العمل لبرهة عندما كنت أنقل صندوقاً من أقراص الدي في دي خاصته. رأيت هناك قرصاً قرأت ما عليه وهو فيلم بورنو” الساقطات ضخام الأثداء” لأمسك الصندوق وليسقط مني على الفور فتتبعثر الأسطوانات.


قال حامد وهو يهرول إليّ: ” حاسبي…ايه اللي حصل؟”



نظرت انا أسفل مني واعتراني الخجل ليقول هو ضاحكاً: ” انت مشفتيش فيلم بورنو قبل كدا”



زعقت أنا فيه: ” لأ…أنا مش منحرفة زيك!”



التقط حامد الدي في دي بابتسامة خبيثة فوق شفتيه وليقرصنيّ بلا رحمة. سالت الدموع من عينيّ وقابلته بعنف. ارتفع قميصي من فوق بطني وتوقف هو قليلاً ليصنع بأصابعه دائرة فوق لحم بطني. نظر إلى وجهي وقال: ” وشك احمرّ”



دفعت أنا صدره عني زاعقة: ” ابعد عني يا منحرف!” ونهضت وتوجهت مباشرة ناحية الباب. ولكن قبل أن أصله، وجدت ذراعه تطوق خصري ويرفعني ويلقني فوق السرير ليقفز بي مرات قليلة قبل أن يثبت هو جسمي.



قلت بصوت عالي: ” سيبني أقوم!



قال حامد: ” انا حاسس ان مش هو ده اللي انت عاوزاه فعلاً. ليه حلماتك واقفين كدا؟”



انفتح فمي حرجاً



” لأ…متتكسفيش أنك عندك حلمات حساسة. دي حاجة كويسة،” قال باسماً هازئاً ” انا حاسس برده أن كلوتك غرق دلوقتي، خليني اشوف؟”

نظرت اليه مرعوبة ومصدومة ورحت ألطمه فوق وجهه لأجد جملة من المشاعر تجتاح وجهه الوسيم. ابتسم حامد ابتسامة ساخرة وقال: “لو حصل وضربتني تاني، انا مش هكون لطيف معاك وهضربك على طيزك”.


حملقت فيه وقد اتسعت عيناي ليقول هو وقد اقترب بوجهه من وجهي: ” انت فاهماني؟ وأومأت أنا برأسي أىّ نعم.

قال صافعاً مؤخرتي برقة: ” شاطرة…. دلوقتي قومي ولمي الأفلام


فيما بعد في تلك الليلة وبينما أنا راقدة في فراشي في الصالة لم أستطع أن أتوقف عن التفكير فيما حدث ذلك أول ذلك اليوم،  وراحت تجول برأسي هواجس عن سكس محارم محتمل يني وبين أخي من أبي فأحسست بتصلب حلمتيّ ورطوبة ما بين فخذيّ. كذلك رحت أتخيل الأمر وقد سحب حقيقة بنطالي وراح يصفعني. فأنا لم يحدث ويتحدث إلي أحداً بمثل ذلك! كان مثيراً حقاً وعلمت أني لن أخلد إلى النوم إلا بعد أن أنفس عن نفسي. ببطء راحت يدي تتسلل إلى كلوتي وألقيت حرامي عني آملة ألا يستيقظ ويرى ما أفعله. وفجأة وفيما أنا منهمكة في عملي، ترامت إلى أصوات فيلم بورنو صادرة من غرفته من بابه المفتوح. بسرعة ألقيت عليّ حرامي ولأسمع ضحكة مكتومة ضعيفة عندما توقفت الموسيقى: ” تصبحي على خير أختي الصغيرة”، ولأقفز أنا لأصفق بابي، راجية ألا يكون ر أي شيء… أحقاً ذلك؟



مضي يومان وكنت دائماً ما أشعر ببللِ بين فخذي وأري حامد وأشتهيه وهو يراني ويبتسم إلى أن جائني مرة وقال: ” متزعليش مني” وقبلني في خدي وبعده في فمي. إحساس غريب. ذات يوم وكانت حوالي التاسعة مساءاً رحت أتلصص عل غرفته وهو يشاهد أفلام البورنو لأتفاجأ انه يمسك بي من خلفي. فقد كان في الحمام وكنت أعتقده في الدخل وقد ترك اللاب توب خاصته يعمل. ربّت فوق كتفي وابتسم لي وسحبني وراءه وأغلق الباب وانا لا أكاد أتكلم.قال حامد: ” اختي حبيبتي هنتفرج مع بعض بس متحكيش لحد”. وبالفعل رحت أشاهد شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له قضيبه وعندما شاهدت الفيلم أحسست أن كلوتي بدأ يتبلل من التهيج. فجاء  أخي حامد بجانبي  وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد كفه وراح  يداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة إلى لمسة حنان وما لبث أن بسط يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق البلوزة  وأنا أتابع الفيلم بلذة  ووازداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب شفتيه  من شفتي ولثمني لثمة  طويلة ملتهبة في أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي لينزل بعدها  إلى رقبتي يقبلها بشهوة بالغة .كنت في تلك اللحظة أشعر بحرارة في كسي من شدة الرغبة والتهيج فشعرتبرغبة شديدة إلى أن أمد يدي و أدلك كسي . وفي تلك اللحظة راح أخي حامد يلحس رقبتي ولأبارك أنا صنيعه وأنا ممتنة ثم نزل إلى ثديي ليمصمصهما. أمسكت برأسه ودفعتها إلى حلمتيّ ليرضعها لأذوب أنا بين يديه.كشف أخي حامد عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا متلذذة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع بلوزتي وبسطني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي ,وسقطت ما بيننا من مشاعر الأخوة واستحضرنا مشاعر أشهي سكس محارم بيني وبين اخي من أبي. بسط أخي حامد يده فوق كلوتي بعد أن نزع عني الجيبة ثم ما لبث أن ألقى كلوتي ليجد كسي، وقد غرق في ماء شهوته من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفري كسي وصار يدلكهما وأنا أتأوه من اللذة والنشوةوليميل بعدها فوقه وليلحسه بجنون ولأتذوق أشهي سكس محارم بيني وبين أخي من أبي وقد وصلت هزة الجماع مرتين وأخي حامد يلحس كسي لحسا عنيفاً. كنت بكرا وراح حامد في أشهى سكس محارم بيني وبين أخي من أبي يزيله عني بعد أن رجوته أن يفعل. فهو كان متحفظاً إلا أنه تحت وطأة شهوتي العارمة راح يمسك بقضيبه االمتشنج ويصوبه نحو فتحة كسي ليدخل في كسي وهو يدفعه بلطف. دفعة ثانية وأحسست بتهتك داخلي، في جوفي لتنطلق من فمي في عقبها آهة وضرخة مكتومتين لأعلم أنه هتك عذرتي وليقطر دم بكارتي فوق الملاءة وعلى باطن فخذيّ. أعاد أخي حامد قضيبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي حتى اختفي كله داخل كسيوشرع ينيكني بنهم وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة من احتضان كسي لقضيبه. خرقني أخى حامد فتألمت ثم ما لبث أن تحول الألم إلى لذة أتقاسمها معه لتختلط آهاتنا وأناتنا. راح جسد أخي حامد يتصلب ويتشنج وينعر كالجمل وينتفض قضيبه داخلي فعلمت أنه رعشته مثلما ارتعشت. سارع إلى إخراجه ليقذف دفقات منيّه فوق صدري ولأرى التأثر على وجهه كأنه ليس في وعيه. من ساعتها وأنا لا التذ إلا مع حامد أخي من أبي.

الممرضة ذات الصدر الكبير أغرتني وجعلتني أنيكها في غرفة العمليات

الممرضة ذات الصدر الكبير أغرتني وجعلتني أنيكها في غرفة العمليات


حدثت قصتي هذه مع الممرضة ام البزاز الكبيرة التي بمجرد النظر الى صدرها يهيج الزب و اشعر بحرارة غريبة و رغبة في النيك معها و بدات قصتي لما اوصلت اخي الصغير الى المستشفى بسبب بعض الالام و بينما هو مع الطبيب حتى لمحت تلك الممرضة الفاتنة . كانت في الخمسين من عمرها و واضح انها غير متزوجة و ترتدي مئزر ضيق جدا تكاد نهودها تنفجر منه و كنت انا انظر اليها و هي تنظر و لما اشرت لها نادتني و تبعتها الى غرفة العمليات و زبي واقف عليها و لما وصلنا اخبرتني انها تقبل بممارسة المتعة معي مقابل ان امنحها بعض المال و انا وافقت لانني لم اقاوم جمال جسدها و انوثتها و انا احب الكبيرات في السن .
وضعت يدي على زر مئزرها حتى افتح و بدات اثداؤها الكبيرة تظهر و الممرضة ام البزاز كانت ساخنة جدا و تنظر الي و تضحك و انا اسخن رغم اني اعلم انها تفعل ذلك من اجل المال و لما اخرجت لها نهودها اشتعلت اكثر لما رايت الحلمات . كانت حلماتها وردية فاتحة جميلة جدا و بزازها شديدة البياض و طرية كانها عجينة و لعقت لها و هي في كل مرة كانت تقول اسرع لا تتوقف و انا هائج جدا ثم اخرجت لها زبي و بقيت انا ارضع و هي تفرك على زبي حتى سخنتني و قلت لها هيا اخلعي كيلوتك لانيك كسك و الممرضة ام البزاز بسرعة تعرت و قالت لي اريد هذا الزب ان يمزق كسي .
و كان قلبي يدق مع لحظات سحب الكيلوت و ظهور الكس و الفخذين السمينين ثم دفعت زبي نحو كس الممرضة ام البزاز و امسكتها مرة اخرى من صدرها و ادخلت لها زبي بقوة و هي لفت يديها على رقبتي و اخدتني في حضنها و بدات اقبلها من الشفتين . و كان النيك ساخن جدا فانا احضنها و العب بصدرها و اقبلها بحرارة من الشفتين و طبعا هي راكبة على زبي الذي كان يتحرك في كسها الى الامام و الخلف بلا توقف بكل حرارة و اللذة الجنسية بيننا كانت حامية جدا على الاقل من جهتي انا … و لم اشبع من رضع تلك البزاز الكبيرة الطرية و الممرضة ام البزاز كانت تفتح لي رجليها حتى انيكها جيدا و لكنها كانت تنتظر فقط متى اقذف
و باقوى حرارة جنسية ارتعش زبي و بدا يخرج الحليب و هو في الكس و انا احسست بجنون كبير حين بدا زبي يقذف من منظر الصدر و الحلمات و كنت الحس فيهما و العق و اشعر برغبة كبيرة في تمزيق حلماتها و عضهما لكن الشهوة بدات تبرد . ثم وضعت لها على بزازها ورقة نقدية و هي تضحك و قلت لها انتي تحملين احلى بزاز في العالم و فعلا الممرضة ام البزاز لها صدر لا يقاوم و ضحكت و قالت يعني كسي لم يعجبك و قلت لا انه رائع لكن بزازك اروع .